بصفتك أحد الوالدین، فإن صحة وسعادة طفلك تأتي دائمًا في المقام الأول. إذا تم تشخیص طفلك بـ الحول (انحراف العینین)، فقد تكون لدیك العدید من الأسئلة والمخاوف بشأن الخطوات التالیة. لا داعي للقلق، لست وحدك، وھناك خیارات علاجیة فعالة لمساعدة طفلك على الرؤیة بوضوح واستعادة ثقتھ بنفسھ. إحدى أكثر الخیارات

الأسبوعان الأولان: بدایة التعافي مع مرور الوقت، ستلاحظ تحسنًا مستمرًا في مظھرك وشعورك العام. .1 العنایة بالغرز والجروح ● یتم إزالة الغرز القابلة للإزالة خلال 7 – 10 أیام. ● یُنصح باتباع تعلیمات الجراح للعنایة بالجروح لضمان شفاء مثالي. .2 تجنب النشاطات الشاقة ● الامتناع عن رفع الأوزان الثقیلة، التمارین

بالنسبة للكثیر من النساء، وضع المكیاج لیس مجرد روتین یومي؛ بل ھو وسیلة للتعبیر عن الذات وتعزیز الثقة. لكن عندما تتسبب الجفون المترھلة أو الجلد الزائد أو الانتفاخات في إفساد ھذه اللحظات، یصبح حتى أبسط خطوات المكیاج تحدیًا كبیرًا. في المركز الإسباني الملكي، ندرك كیف یمكن لھذه المشكلات أن تؤثر

الاستیقاظ مع جفون منتفخة قد یكون مزعجًا للغایة، خاصة عندما لا تحقق الـ serums المحتویة على الكافیین أو الأقنعة المخصصة تحت العین النتائج المطلوبة. على الرغم من الوعود الكبیرة التي تقدمھا ھذه المنتجات، إلا أن العدید منھا یفشل في معالجة الأسباب الحقیقیة لانتفاخ الجفون. دعونا نستعرض الأسباب وراء ذلك ونكتشف

الحول ھو حالة حیث لا تتماشى العینان بشكل صحیح مع بعضھما عند النظر إلى شيء ما. بینما قد تنظر عین واحدة مباشرة نحو الھدف، قد تنحرف العین الأخرى إلى الداخل أو الخارج أو للأعلى أو للأسفل. یمكن أن یؤدي ھذا الانحراف إلى مشاكل بصریة متعددة، بما في ذلك الرؤیة المزدوجة،

یعتمد الكثیرون على روتین العنایة بالبشرة التقلیدي للحفاظ على مظھر شبابي وتقلیل الانتفاخ حول العینین. وعلى الرغم من أن ھذه المنتجات قد تساعد إلى حد ما، إلا أنھا غالبًا ما تكون غیر فعالة في معالجة الانتفاخ الشدید أو المستمر في الجفون. في الحالات التي لا تكون فیھا الكریمات والمستحضرات كافیة،

جراحة الجفون، أو ما یعرف بشد الجفون، لیست فقط لتحسین المظھر الخارجي، بل لھا فوائد صحیة مھمة خاصة لمن یعانون من مشاكل في الرؤیة بسبب ترھل الجفون أو الجلد الزائد. تشیر الدراسات إلى أن %11.5 من الأشخاص الذین یجرون ھذه الجراحة یقومون بھا لتحسین الرؤیة أو تقلیل إجھاد العین. كیف